كشف السيد بن بريم نزيم نائب المدير العام لشركة "ما يقو أورد" المتخصصة في مجال الحجز الإلكتروني الدولي، والموجود مقرها بمدينة بروكسل البلجيكية في تصريح ل«المساء"، عن وجود 1000 وكالة سياحية جزائرية تتعامل اليوم بالحجز الإلكتروني الذي يعرف تطورا كبيرا، مما يخدم التوجه الحكومي لبعث السياحة في الجزائر.
كشف نائب المدير العام لشركة "ما يقو أورد"، عن أنها شركة جزائرية تتواجد في مدينة بروكسلببلجيكا، وتنشط عبر 10 مدن حول العالم وهي؛ إيطاليا، إسبانيا، فرنسا، تونس، المغرب، البرتغال،ساحل العاج، غينيا والسينغال. وهي شركة بيع لزبائن الوكالة السياحية المتخصصة في اقتناء التحويلات الخاصة بالطيران وحجز الفنادق.
أوضح المتحدث بأن عمليات الحجوزات عبر الشبكة الإلكترونية، مكنت الوكالات من حجز 125000 طلب حجز للفنادق والرحالات الجوية المختلفة خلال سنة 2017، وقد جاءت تونس في قائمة الترتيب من حيث طلبات الحجز، تليها فرنسا، تركيا، إيطاليا والمغرب.
أكد السيد بن بريم نزيم بأن الشركة الجزائري "ما يقو أورد" تحضر حاليا لمشروع كبير للسياحة بالجنوب، بالتنسيق مع السلطات الجزائرية، وهو ما يتطلب تحضيرا كبيرا لضمان توفير كل الشروط الضرورية للسياح الأجانب، خاصة ما تعلق بالجانب الأمني، وتوفير فنادق بمعايير دولية تجذب السياح الأجانب، أمام بعض المشاكل التي تواجههم فيما يخص بعض الخدمات.
كشف المتحدث بأن شركة "ما يقو أورد" وقعت 70 اتفاقية مع وكالات سياحية بكل من وهرانوالعاصمة وقسنطينة، تم على ضوئها جلب 1500 سائح أجنبي عبر الحجز الإلكتروني، وهو رقم هام ومشجع للعمل على تطوير جلب السياح عن طرق الحجز الإلكتروني. وقد زار السياح القادمون من عدة دول هذه الولايات، في انتظار عقد اتفاقيات لجلب السياح نحو الصحراء الكبرى للجزائر.
عن المنتوج السياحي المحلي بالجزائر، أوضح المتحدث بأن المنتوج الحالي السياحي في الجزائرضعيف، مما يتطلب تنسيقا بين عدة جهات، خاصة ما تعلق بالفندقة والنقل والإطعام، كما أن الفندقةبالجزائر في تطور ملحوظ، غير أن غياب خريطة للفندقة بالجزائر أثر على الاستقبال، خاصة في العاصمة التي لا تتوفر اليوم على عدد كاف من الفنادق، في غياب العقار، مما يؤثر على الأسعار والخدمات مقارنة بولاية وهران التي تعرف نمو كبيرا في الفنادق، مما سيساهم مستقبلا في التنافسية وتوفير خدمات أفضل لجلب السياح.
❊جريدة المساء
كشف نائب المدير العام لشركة "ما يقو أورد"، عن أنها شركة جزائرية تتواجد في مدينة بروكسلببلجيكا، وتنشط عبر 10 مدن حول العالم وهي؛ إيطاليا، إسبانيا، فرنسا، تونس، المغرب، البرتغال،ساحل العاج، غينيا والسينغال. وهي شركة بيع لزبائن الوكالة السياحية المتخصصة في اقتناء التحويلات الخاصة بالطيران وحجز الفنادق.
أوضح المتحدث بأن عمليات الحجوزات عبر الشبكة الإلكترونية، مكنت الوكالات من حجز 125000 طلب حجز للفنادق والرحالات الجوية المختلفة خلال سنة 2017، وقد جاءت تونس في قائمة الترتيب من حيث طلبات الحجز، تليها فرنسا، تركيا، إيطاليا والمغرب.
أكد السيد بن بريم نزيم بأن الشركة الجزائري "ما يقو أورد" تحضر حاليا لمشروع كبير للسياحة بالجنوب، بالتنسيق مع السلطات الجزائرية، وهو ما يتطلب تحضيرا كبيرا لضمان توفير كل الشروط الضرورية للسياح الأجانب، خاصة ما تعلق بالجانب الأمني، وتوفير فنادق بمعايير دولية تجذب السياح الأجانب، أمام بعض المشاكل التي تواجههم فيما يخص بعض الخدمات.
كشف المتحدث بأن شركة "ما يقو أورد" وقعت 70 اتفاقية مع وكالات سياحية بكل من وهرانوالعاصمة وقسنطينة، تم على ضوئها جلب 1500 سائح أجنبي عبر الحجز الإلكتروني، وهو رقم هام ومشجع للعمل على تطوير جلب السياح عن طرق الحجز الإلكتروني. وقد زار السياح القادمون من عدة دول هذه الولايات، في انتظار عقد اتفاقيات لجلب السياح نحو الصحراء الكبرى للجزائر.
عن المنتوج السياحي المحلي بالجزائر، أوضح المتحدث بأن المنتوج الحالي السياحي في الجزائرضعيف، مما يتطلب تنسيقا بين عدة جهات، خاصة ما تعلق بالفندقة والنقل والإطعام، كما أن الفندقةبالجزائر في تطور ملحوظ، غير أن غياب خريطة للفندقة بالجزائر أثر على الاستقبال، خاصة في العاصمة التي لا تتوفر اليوم على عدد كاف من الفنادق، في غياب العقار، مما يؤثر على الأسعار والخدمات مقارنة بولاية وهران التي تعرف نمو كبيرا في الفنادق، مما سيساهم مستقبلا في التنافسية وتوفير خدمات أفضل لجلب السياح.
❊جريدة المساء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق