أشرفت وزيرة تهيئة الإقليم والبيئة دليلة بوجمعة يوم الأحد بسيدي بلعباس على إطلاق مشروع تهيئة بحيرة "سيدي محمد بن علي".
ويشمل المشروع بهذه المنطقة الرطبة التي تتربع على مساحة 76 هكتار منها حوض مائي ب 40 هكتار على إنجاز حديقة حضرية ومتحف حول البيئة وحديقة للحيوانات و مسار للراجلين ومطاعم ومسارات لرياضة الركض وموقفين للسيارات وغيرها. كما سيتم تجسيد برنامج واسع النطاق لغرس النخيل والشجيرات التزينية.
وأبرزت الوزيرة بأن "هذا المشروع البيئي المندمج والمتكامل يرمي إلى تحويل هذه البحيرة التي تتمتع ببعد بيئي إلى منطقة سياحية ستجذب العديد من الزوار من سيدي بلعباس وخارجها"، لافتا إلى أنه مكان للاسترخاء واستنشاق الهواء النقي ويتمتع بمنظر خلاب ويزخر بالعديد من أصناف النباتات والحيوانات.
وأوضح المبادرون بهذا المشروع الذي تقدر تكلفته ب 630 مليون دج والرامي إلى تحسين الإطار المعيشي للمواطنين فإن للحديقة مطمح مزدوج: توفير في الوسط الحضري لفضاء للراحة للعائلات وتثمين الصورة الحضرية لمدينة سيدي بلعباس.
وفي إطار هذا المشروع سيم إجراء دراسات مناخية وهيدروغرافية فضلا عن جرد للحيوانات والنباتات لهذه المنطقة الرطبة المقترحة للتسجيل في إطار اتفاقية رامسار.
ويشمل المشروع بهذه المنطقة الرطبة التي تتربع على مساحة 76 هكتار منها حوض مائي ب 40 هكتار على إنجاز حديقة حضرية ومتحف حول البيئة وحديقة للحيوانات و مسار للراجلين ومطاعم ومسارات لرياضة الركض وموقفين للسيارات وغيرها. كما سيتم تجسيد برنامج واسع النطاق لغرس النخيل والشجيرات التزينية.
وأبرزت الوزيرة بأن "هذا المشروع البيئي المندمج والمتكامل يرمي إلى تحويل هذه البحيرة التي تتمتع ببعد بيئي إلى منطقة سياحية ستجذب العديد من الزوار من سيدي بلعباس وخارجها"، لافتا إلى أنه مكان للاسترخاء واستنشاق الهواء النقي ويتمتع بمنظر خلاب ويزخر بالعديد من أصناف النباتات والحيوانات.
وأوضح المبادرون بهذا المشروع الذي تقدر تكلفته ب 630 مليون دج والرامي إلى تحسين الإطار المعيشي للمواطنين فإن للحديقة مطمح مزدوج: توفير في الوسط الحضري لفضاء للراحة للعائلات وتثمين الصورة الحضرية لمدينة سيدي بلعباس.
وفي إطار هذا المشروع سيم إجراء دراسات مناخية وهيدروغرافية فضلا عن جرد للحيوانات والنباتات لهذه المنطقة الرطبة المقترحة للتسجيل في إطار اتفاقية رامسار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق